الشيخة أمينة بنت حميد الطاير تهنئ (أم الإمارات) بحصولها على جائزة الشخصية الأكثر تأثيراً في مجال حقوق المرأة 2021

رفعت الشيخة أمينة بنت حميد الطاير رئيسة جمعية النهضة النسائية بدبي، رئيسة مجلس الإدارة، أسمى آيات التهاني والتبريكات للمقام السامي (لأم الإمارات )، سمو الشيخة فاطمة بنت مبارك حفظها الله  رئيسة الاتحاد النسائي العام، رئيسة المجلس الأعلى للأمومة والطفولة، الرئيسة الأعلى لمؤسسة التنمية الأسرية، بمناسبة حصولها على جائزة الشخصية الأكثر تأثيراً في مجال حقوق المرأة من المجلس العربي للمسؤولية المجتمعية.

وأكدت الشيخة أمينة الطاير أن مجلس إدارة الجمعية وأسرة الجمعية سعداء بهذا التكريم وهذة الجائزة والتي نالتها ( أم الإمارات) سمو الشيخة فاطمة بنت مبارك بجدارة واستحقاق فقد قدمت سموها منظمومة من الإنجازات والمبادارت حققت العديد من المكاسب للمرأة والأسرة والطفولة والأمومة وأضحت سموها مرجعية عربية بل عالمية للعطاء الأسري الخلاق وتحقيق أعلى معدلات الاستقرار النفسي والاجتماعي للمرأة ودعمها اللأ محدود لتمكين المرأة لاداء رسالتها بثقة وأقتدار، وأصبح تأثيرها على قمة وصدارة سجلات نصرة المرأة عربياً وعالمياً.

إن حصول (  أم الإمارات ) على جائزة الشخصية الأكثر تأثيراً في مجال حقوق  المرأة 2021 استحقاق رفيع لاق  أهله باعتبارها خير سند وداعم لتمكين المرأة ونموذج عربي بل عالمي في دعم المرأة ، وأننا نفتخر بدور سموها التاريخي في ترسيخ حضور المرأة وتبوأها الصدارة في المحافل الدولية، إن هذا التكريم وسام فخر وأفتخار  لنا جميعاً يضاف إلى الأوسمة العديدة والجوائز الرفيعة المنتقاة التي حصلت سموها عليها..

وبقراءة عميقة مصطحبين فيها الأرقام والإحصائيات نجد أن بصمات سموها سجلت المرأة الإماراتية من خلالها  نسباً عالية في مختلف القطاعات المهنية والعلمية والفضائية واللوجستية ، فعلى سبيل المثال 65% في قطاع الإعلام والثقافة والفنون 92% في قطاع التعليم و 50 % في سجلات عضوية المجلس الوطني مناصفة مع الرجال و 81% في قطاع الصحة و34% ضمن الفريق العلمي لاستكشاف المريخ وهي أعلى نسبة عالمية وفي قطاع الاقتصاد والاسثمار والأعمال بلغ عدد سيدات الأعمال الإماراتيات 25000 سيدة ، يدرن مشاريع تتجاوز 60 مليار ولذلك فأن حصولها على الشخصية الأكثر تأثيراً في مجال حقوق المرأة لم يأت من فراغ.

حفظ الله ( أم الإمارات ) ذخرأ للوطن وللإنسانية جمعاء و بوركت خطوات سموها دوماً ، على درب الاستدامة والتطور ، من أجل غد أكثر اشراقا للأسرة والأمومة والطفولة .

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *